هناك أكثر من حيوان بحرف السين وأهم المعلومات عنه. حيوان شرس وذكى وشجاع مثل الكلاب ولكن لا يمكن استئناسه. كذلك قد تصل إلى الأماكن السكنية وتتشابه مع شكل الكلاب والثعالب. كما أنّ الذي يرتاض بالفروسيّة أوّلا إنّما يتخيّر له أوّلا من الأفراس على صفات مّا، ثمّ ينتقل إلى أفراس أخر بارتياضه، حتّى إذا استفاد القوّة على تلك الأفراس يكون قد استفاد الصناعة. وإن وسط الكسوف الثاني على ما وجدناه بالرصد بمدينة أنطاكية في سنة ألف ومائتين واثنتي عشرة سنة من سني ذي القرنين التي هي اركد من ممات الإسكندر قبل انتصاف النهار من اليوم الثالث والعشرين من كانون الثاني بقريب من ثلث ساعات وثلثي ساعة معتدلة وكان مقدار ما انكسف من الشمس أكثر من النصف في الرؤية بقليل وكان وسط الكسوف بالرقة على ما أخذ لنا وقته قبل انتصاف النهار بثلث ساعات واقل من نصف ساعة معتدلة وكان ما انكسف من الشمس أقل من ثلثيها في المنظر وكان موضع الشمس الأوسط بحسابنا في وقت الاجتماع الحقي ز ط من الدلو وبالحقيقة ح له منه وكان القمر بمسيره الأوسط في يب مط من الدلو وبالحقيقة بالاضطرار مع جزء الشمس ولذلك كان مسيره في الاختلاف من نقطة البعد الحقي في فلك التدوير قكو لز وحركته الوسطى في العرض قعج كه وبالحقيقة قسط يا وكان وسط الكسوف في الرؤية قبل وقت الاجتماع بقريب من نصف وثلث ساعة معتدلة وعرضه المرئي قريباً من عشر دقائق وكان عرضه الحقي قريباً من درجة إلا دقيقة إلا أن حركته في العرض كانت في وسط الكسوف قسح مه وكان يجب على حساب بطليموس وعلى تلك النسب ان تكون الشمس قد انكسفت كلها وان يكون وسط الكسوف متأخراً عن الوقت الموجود بقريب من ساعتين وهذا خلل لا يجوز التساهل بمثله في الحساب البتة.

سمان: وهو نوع من الطيور التي يتغذى عليها البشر ويميل إلى مذاقه بشكل كبير. وهو علم يبحث فيه عن خواص أنواع النبات وعجائبها وأشغالها ومنافعها ومضارها وموضوعه نوع النبات وفائدته ومنفعته التداوي بها ولابن بيطار فيه تصنيف فائق ولا أجمع ولا أنفع من كتابما لا يسع الطبيب جهلهويوجد نبذ من خواصها في ضمن الكتب الطبية. فأما زحل والمشتري والمريخ فإن لهم جهة أخرى يعلم بها ذلك لهم وذلك أنه إذا كان عرض أحدهم في الشمال وكانت حاصته أقل من قف فهو صاعد وإن كانت أكثر من قف فهو هابط. وما كان على مِفْعيل فهو بغير هاء نحو: امرأة مِعْطير مِئشير من الأشَر وفرس مِحْضير وشذ حرف فقالوا: امرأة مِسْكينة شبهوها بفقيرة. كما أنه يتغذى على الديدان والحشرات الصغيرة. يتغذى المدرع على الحشرات والكائنات الصغيرة. وأيضاً نعلم ما بين البعد الأبعد الحقي والبعد الأوسط الذي هو قوس ط ح على الرسم الموضوع بأن نفرض بعد القمر عن الشمس بمسيرها الأوسط المضعف ص ل كما جعله بطليموس في الشكل الذي انتهت إليه دلالته على ما ذكرنا لتكون حركة القمر في فلك تدويره من نقطة ط شلج يب ونرسم هذه الدائرة مثالاً لذلك. وهذا استفهام تقرير يحث على الإصغاء لما يلقى إليه وعلى التأسي. وهذا تجويز بعيدبل الظاهر أنه إخبار من الله تعالى عن نفسه.

وهذا مثال الدائرة المذكورة إن شاء الله تعالى. هي التي قالفيها رسول الله ﷺ: إن لله تسعاً وتسعين اسماً من أحصاها دخل الجنة . في عالم الحيوان هناك أنواع وأصناف وفصائل مختلفة من الحيوان بحرف سات التي تستوطن وتعيش في مختلف دول العالم ، كما أنها تختلف فيما بينها من حيث التكوين الهيكلي والمسكن ودورة الحياة وطريقة التناسل ، وعند الحديث عن حيوان بحرف التاءات تبدأ حيوانات بحرف الكاف العين فأنها قليلة ومحدودة العدد ، وذلك يتطلب تزويد الحصيلة المعرفية بها ، وإليكم التفاصيل عبر موقع آخر حاجة ، فتابعونا. أن الفأر من الممكن أن يسبب في العديد من الأمراض، كما أنه يقوم بتلف كل الأشياء التي تتواجد حوله، وهو من نوع القوارض التي تتكاثر بسرعة كبير للغاية، وهو يكون متواجد بالقرب من الأماكن السكنية. وهو تابع لفصيلة النورسية من رتبة طيور الزقزقيات. أبو عمرو: يقال لما يبس من البُسْر القِمْقِم. قال الزمخشري: أي ما عليك إلاّأن تبلغ وتذكر ولم يكتب عليك أن يؤمنوا لا محالة بعد أن لم تفرط في أداء الرسالة والموعطة الحسنة انتهى.وقيل: أريد رد ما قاله أبو جهل وغيره مما تقدم ذكره في سبب النزول.

وقال مقاتل: قال أبو جهلوالنضر والمطعم: إنك لتشقى بترك دينناً فنزلت. هذه السورةمكية بلا خلاف، كان عليه السلام يراوح بين قدميه يقوم على رجل فنزلت قاله عليّ. توكأ على الشيء تحامل عليه في المشي والوقوف، ومنه الاتكاء. وقيل لغة يمنية في عك. أجمع النحويون على أنه ليس في كلام العرب نظير لقَرية وقُري وأنَّ ما كان من فعلة من ذوات الواو والياء جُمع بالمد نحو رَكوة ورِكاء وشَكوة وشِكاء إلا ثعلبًا فإنه زاد حرفًا آخر: نَزوة ونُزى ولا ثالث لهما في كلام العرب قال الفراء: فأما قولهم كَوة وكِواء وكُوى بالقصر فعلى لغة من قال: كُوة. طوى: اسم موضع. السعي المشيبسرعة، وقد يطلق على العمل. زائدة لقوله : فمسح رأسه ولم يقل برأسه ، وأن مسح الرأس مرة ، وقد جاء مبينا في كتاب مسلم من حديث عبدالله بن زيد في تفسير قوله : فأقبل بهما وأدبر ، وبدأ بمقدم رأسه ثم ذهب بهما إلى قفاه ، ثم ردهما حتى رجع إلى المكان الذي بدأ منه. ثم قالا: باب منه يقال: ما ذاق مَضاغًا أي ما يُمضغ وعَضاضًا: ما يعض ولَماظًا وأكالًا ولماقًا واللَّماق يكون في الطعام والشراب وما ذاق عَلُوسًا ولا لَوُوسًا وما علَّسوا ضيفهم بشيء وما ذاق شَماجًا ولا لَماجًا ولا لَمَّجُوه بشيء وما ذاق عَذُوفًا ولا عَدُوفًا وما عَذَفْنا عندهم عَذُوفًا ولا تَلمَّج بَلمَاج ولا تَلَمَّظ بلَماظ وما تلمَّك بلَماك وما ذاق قَضامًا ولا لَماكًا ولا لُسْنا عندهم لَوْسًا ولا لَواسًا ولا عَلَسْنا عَلُوسًا.