أو اللبؤة وهي زوجة الأسد أو أنثر الأسد، وهي إحدى فئات السنوريات والتي تعد من الحيوانات البرية المفترسة التي تقتات على الحيوانات الكبيرة الأخرى، غالبًا ما تعيش في مجموعات، وتكون مسؤولة عن عملية الصيد وإنجاب الأطفال، وعلى الرغم من انتشارها في العديد من مناطق العالم قديمًا، إلا أنها تعيش الآن على نحو رئيسي في أفريقيا والهند، وهي تفضل العيش في مناطق السافانا والمناطق العشبية، وتتواجد أيضًا في الغابات، وعادةً ما تتجنب اللبؤات افتراس الحيوانات الكبيرة مثل الفيل وفرس النهر ووحيد القرن، كما تتجنب الحيوانات الصغيرة مثل الأرانب وبعض أنواع القردة، وتفضل بدلًا من ذلك افتراس حيوان النو والحمر الوحشية. ذلك نابع عن هجومها عليها والعمل على تخريبها بالكامل وهي من الحيوان بحرف قات التي تنشط خلال النهار. إلى آخر الآية من كلام ملائكة العذاب، وصف قصة كل قرية وأنه لم يرد تعيين حضوراء ولا غيرها، فالمعنىعلى هذا أن أهل هذه القرى كانوا باغترارهم يرون أنهم من الله بمكان وأنه لو جاءهم عذاب أو أمر لمينزل بهم حتى يتخاصموا ويسألوا عن وجه تكذيبهم لنبيهم فيحتجون هم عند ذلك بحجج تنفعهم في ظنهم، فلما نزل العذابدون هذا الذي أملوه وركضوا فارين نادتهم الملائكة على وجه الهزء بهم. فالذي عليه الجمهور أنه لا يجب القطع بذلك، إذ ليس ذلك مما وجب علينا أن يكون العلم به في النفي والإثبات قطعيا وهذا هو الصحيح عندنا وإليه أشار مكي بقوله ولبئس ما صنع إذا جحده، وذهب بعض أهل الكلام إلى وجوب القطع بنفيه حتى قطع بعضهم بخطأ من لم يثبت البسملة من القرآن في غير سورة النمل وعكس بعضهم فقطع بخطأ من أثبتها لزعمهم أن ما كان من موارد الاجتهاد في القرآن فإنه يجب القطع بنفيه والصواب أن كلا من القولين حق وأنه آية من القرآن في بعض القراءات وهي قراءة الذين يفصلون بها بين السورتين وليست آية في قراءة من لم يفصل بها والله أعلم، وكان بعض أئمتنا يقول وعلى قول من حرم القراءة بالشاذ يكون عالم من الصحابة وأتباعهم قد ارتكبوا محرما بقراءتهم بالشاذ فيسقط الاحتجاج بخبر من يرتكب المحرم دائما وهم نقلة الشريعة الإسلامية فيسقط ما نقلوه فيفسد على قول هؤلاء نظام الإسلام والعياذ بالله، قال ويلزم أيضا أن الذين قرأوا بالشواذ لم يصلوا قط لأن تلك القراءة محرمة والواجب لا يتأدى بفعل المحرم وكان مجتهد العصر أبو الفتح محمد بن علي بن دقيق العيد يستشكل الكلام في هذه المسألة ويقول: الشواذ نقلت نقل آحاد عن رسول الله ﷺ، فيعلم ضرورة أنه ﷺ قرأ بشاذٍ منها وإن لم يعين، قال فتلك القراءة تواترت وإن لم تتعين بالشخص فكيف يسمى شاذا والشاذ لا يكون متواترا؟

وقال ديمقراطيس: يغرس الزيتون في الأرض البيضاء الجرداء الجافة غير الندية ولا ينبغي أن يغرس في الأرض الحمراء المتطامنة ولا في الأرض السخية وهي المالحة ولا في الأرض التي تبرد نعما في شدة البرد وتسخن في شدة الحر لا 11 ريحها ولا في الأرض المشققة إلى أن يقول: وقد أجمع الفلاحون على أن الرياح توافقه فلذلك ينبغي أن يكون غرسه في الجبال والربى التي ليست تنزلها الثلوج كثيراً إلا أنه لا يهوى الجليد والهواء البارد ولا الحر المفرط ولكن حظه من الجو وافٍ. وأن وجعه الحقيقى لا يكمن في الفراق ولكن في الذكريات.وأنه يجعلك تكتشف أنك غيرت أشياء كانت مهمة في شخصيتك وتخليت عن أشخاص كانوا مقربين وغيرت خطة حياتك الأصلية من أجل شخص لم يعد موجودا.وأنه يجعلك تفترض أن هذه العلاقة (اتجاه واحد) فلا تحسب حسابا لنهايتها لأي سبب فتقف فجأة مذهولا بعد أن كنت تستقل سيارة شخص قرر فجأة أن يتخلص منك في مكان مقطوع ليستكمل الطريق بمفرده ( نصيحة في قصص الحب "لا تستقل مع أحد سيارته")، أما إذا كنت صاحب السيارة فسيجعلك الحب تكتشف قيمة من تحبه متأخرا أو كما قال رامى صبرى "وابتديت اعرف غلاوته لما راح". ويؤيد ذلك أن السكري قال في شرح قول امرىء القيس الدخول وحومل وتوضح والمقراة مواضع ما بين إمرة وأسود العين فأما التي باليمامة فيها يقول يحيى بن طالب الحنفي في غير موضع من شعره منه.

هو أن يقول: بعتك هذا الثوب بالرقم الذي عليه، وقبل المشتري من غير أن يعلم مقداره، فإن فيه ينعقد البيع فاسداً، فإن علم المشتري قدر الرقم في المجلس وقبله انقلب جائزاً بالاتفاق. بَطَحْتُه فانبَطَحَ. والبَطْحاء: مَسيل فيه دُقاق الحَصَى، فإنْ عَرُضَ واتَّسَعَ سُمِّيَ أبطَح. ويتغذى الشهيم على البرسيم والأعشاب وبعض الأوراق العشبية. وبه قرأ الداني على شيخه وهو مذهب أبي طاهر إسماعيل بن خلف صاحب العنوان وشيخه عبد الجبار الطرسوسي صاحب المجتبى. الأولى طاهر من طريقي الداني والتذكرة قرأ بها الداني على أبي الحسن طاهر بن عبد المنعم بن غلبون. فهذا مذهب أبي بكر بن مجاهد وأبي الطيب ابن غلبون وابنه أبي الحسن ومن تبعهم. وقال في غيره وبذلك قرأت على عامة شيوخي الفارسي والخاقاني وابن غلبون. وقول الله جل ذكره: " وغَدَوا على حَرْدٍ قادرين " ، أيْ على جِدٍّ من أمرهم. وقد وضعت لها أقدار الرؤية بدرج البروج في كل إقليم على ما رصد من ظهورها في كل برج ورسم ذلك في رؤوس البروج وإن كان ذلك ليس على الحقيقة من قبل ما يعرض من اختلاف عروضهما ولذلك اقتصرنا على إثبات هذه الأقدار في إقليم واحد لتكون معرفة ذلك من هذا الجدول سهلة بالتقريب وجعلناه للإقليم الرابع.

كان الأساس هو دجاج بليموثروك وديوك كورنيش. والبَطيحة: ماء مستنقِع بينَ واسِطٍ والبصرة، لا يُرَى طَرَفاه من سَعَته، وهو مَغيض دجلةَ والفُرات، وكذلك مَغايض ما بين البصرة والأهواز، والطَّفُ: ساحل البَطيحة. فهو من الشاذ المتروك الذي لا يعمل به ولا يعتمد عليه والله أعلم. قال: هذا موسى بن عمران عليه الصلاة والسلام قلت: ومن يعاتب ؟ مَحَّطْتَ الوَتَرَ: أمرَرْتَ الأصابعَ عليه لتُصلِحَه، وكذلك تُمَحِّطُ العَقَبَ فَتُخَلَّصُه، والبازي يُمُحِّطُ ريشه: يُذهبه، وتقول: امتَحَطَ البازي. والحَدور اسم مُنحَدَر الماء في انحطاط صبَبَه، وكذلك الحَدور في سَفْح جَبَل. طَمَّحَ الفَرَسُ رأسه أي رفعه، وكذلك طَمَّحَ يَدَيْه. 30 أي لا شك. وحَيٌّ حَريدٌ: الذي ينزل مَنزِلاً من جَماعَة القبيلة لا يخالطهم في ارتِحاله وحُلُولِه. الحَرَدُ مصدر الأحْرَد الذي إذا مَشَى رَفَعَ قوائمه رفعاً شديداً ويَضَعُها مكانَها من شِدَّة قَطافته في الدَّوابِّ وغيرها. وطَمَح ببَصَره إذا رَمَى به إلى الشيْء. وحَرِدَ السَّيْرُ إذا لم يستَوِ قَطْعُه. لها عدة أنواع منها، كوبرا الملك، الهندية، المصرية، والأحادية. يصف القُتْرة. ويجيء في الشعر مُردَح مثل مَبْسُوط ومُبْسَط. قالوا: و خير الأوقات لذلك أوقات البكر عند الهبوب من النوم و فراغ المعدة و نشاط الفكر و في هؤلاء الجمام. الأحْدَلُ: ذو الخُصْيَة الواحدة من كُلِّ شيء، ويقال لمِائِل الشِّقَّينْ أيضاً. وبالإظهار من طريق أبي نشيط.