وقال أبو زيد: هو مصدر كالرفق جاء على مفعل. قال في الجمهرة: ناقة عَيْسَجور: سريعة وعَيْهجور: اسم امرأة وخَيْتَعور: لا يدوم على العهد وهو الذئب أيضا وشَيْتَعور: الشعير وقد جاء في الشعر الفصيح وخَيْسَفوج: الخشب البالي وناقة عَيْضَفور: مُسِنّة وفيها صلابة وشَيْهَبور مثله وعيْطَموس: تامة الخَلْق وعَيْدَهول: سريعة وصَيْلَخود: صلبة شديدة. أي ذا شطط وهو التعديوالجور، فشططاً نعت لمصدر محذوف إما على الحذف كما قدرناه، وإما على الوصف به على جهة المبالغة. من دوننا انتهى وما في مصحف عبد اللهفيما ذكر هارون إنما أريد به تفسير المعنى. وقرأ أبو جعفر وشيبة والزهري: وهي ويهيـي بياءين من غير همز، يعني أنه أبدل الهمزة الساكنة ياء.وفي كتاب ابن خالويه الأعشى عن أبي بكر عن عاصم: وهيء لنا ويهي لكم لا يهمز انتهى. وقرأ قتادة، وعلي بن الحسين: مبصرة، بفتح الميم والصاد، وهو مصدر، كما تقول: الولد مجبنة،وأقيم مقام الاسم، وانتصب أيضاً على الحال، وكثر هذا الوزن في صفات الأماكن نحو: اسماء حيوانات تبدأ بحرف العين أرض مسبعة، ومكان مضنية. وقرأ أبو جعفروالأعرج وشيبة وحميد وابن سعدان ونافع وابن عامر وأبو بكر في رواية الأعشى والبرجي والجعفي عنه، وأبو عمرو في روايةهارون بفتح الميم وكسر الفاء. على وزن تحمارّ. وقرأ ابن مسعود، وأبو المتوكل:تزوئرُّ بهمزة قبل الراء على قولهم ادهأمّ واشعألّ فراراً من التقاء الساكنين، والمعنى تزوغ وتميل.

وقرأ ابن أبي إسحاق وطلحة والأعمش وباقي السبعة بكسر الميم وفتح الفاء رفقاً لأن جميعاًفي الأمر الذي يرتفق به وفي الجارحة حكاه الزجاج وثعلب. ونقل مكي عن الفراء أنه قال: لا أعرف في الأمروفي اليد وفي كل شيء إلاّ كسر الميم، وأنكر الكسائي أن يكون المرفق من الجارحة إلاّ بفتح الميم وكسر الفاء،وخالفه أبو حاتم وقال: المرفق بفتح الميم الموضع كالمسجد. قال: وليس في الكلام فَعَلاء بتحريك ثانيه وفتح الفاء غير هذين الحرفين: السَّحَناء: الهيئة لغة في السحْناء بالسكون، وثَأَداء، لغة في ثأْداء بالسكون. قال: وكل ما كان في الكلام على وزن يَفْعول فهو مفتوح لا يستثنى منه شيء. قال نعم. قلت : أشيء تقوله برأيك أم شيء سمعته من رسول الله ﷺ ؟ وهذا اختيارابن عصفور من أصحابنا. وقال الزمخشري: هيالمغفرة والرزق والأمن من الأعداء. وقال الزمخشري: إما أن يقولوا ذلك ثقة بفضل الله وقوة فيرجائهم لتوكلهم عليه ونصوع يقينهم، وإما أن يخبرهم به نبيّ في عصرهم، وإما أن يكون بعضهم نبياً. فاحتمل أن يكونأبدل الهمزة ياءً، واحتمل أن يكون حذفها فالأول إبدال قياسي، والثاني مختلف فيه ينقاس حذف الحرف المبدل من الهمزة فيالأمر أو المضارع إذا كان مجزوماً. وفي بناء أفعل للتعجب وللتفضيل ثلاثة مذاهب يبني منه مطلقاً وهو ظاهر كلام سيبويه، وقدجاءت منه ألفاظ ولا يبني منه مطلقاً وما ورد حمل على الشذود والتفصيل بين أن تكون الهمزة للنقل.

أفعل للتفضيل، كما تقول: زيداً أقطع الناس سيفاً، وزيدأقطع للهام سيفاً، ولم يعربه مفعولاً به. وقال: فإن قلت: فما تقول فيمنجعله من أفعل التفضيل؟ المحو: رفع أوصاف العادة بحيث يغيب العبد عندها عن عقله، وتحصل منع أفعال وأقوال لا مدخل لعقله فيها، كالسكر من الخمر. ، ويحتمل القيام أن يكون مقامهم بين يديّ الملك حيوان بحرف الكافر دقيانوس،فإنه مقام محتاج إلى الربط على القلب حيث صلبوا عليه وخلعوا دينه ورفضوا في ذات الله هيبته، ويحتمل أن يكونعبارة عن انبعاثهم بالعزم إلى الهروب إلى الله ومنابذة الناس كما يقال: قام فلان إلى كذا إذا اعتزم عليه بغايةالجد. هو تيسيرهم للعمل الصالح والإنقطاع إليه ومباعدة الناس والزهد في الدنيا، وهذه زيادة في الإيمان الذي حصل لهم. وقيل: رقم الناس حديثهم نقراً في الجبل. وأميت طَهّ وهَطَّ وقالوا: فرس طَهْطاه وهو المطهم التام الخلق والهَطْهَطة: السرعة في المشي وما أخذ فيه من عمل. من الهند القديمة، انتشر الدجاج المستأنس إلى ليديا في غرب الأناضول، وإلى اليونان بحلول القرن الخامس قبل الميلاد. ولهذا كان هذا ثابتًا في أول الإسلام حتى نسخه الله بالكفارة في قصة خولة بنت ثعلبة. فألقى الله عليهم النومواستجاب دعاءهم وأرفقهم في الكهف بأشياء. أو يقيناً قولان، وما حصلت به الزيادة امتثال المأمور وترك المنهي، أو إنطاق الكلب لهمبأنه هو على ما هم عليه من الإيمان، أو إنزال ملك عليهم بالتبشير والتثبيت وإخبارهم بظهور نبي من العرب يكونالدين به كله لله فآمنوا به قبل بعثه أقوال ملخصة من التحرير.

قال ابن عطية: كان كهفهم مستقبل بنات نعش لا تدخله الشمس عند الطلوع ولا عند الغروب، اختارالله لهم مضجعاً متسعاً في مقناة لا تدخل عليهم الشمس فتؤذيهم وتدفع عنهم كربة الغار وغمومه. ولذلك ما وقع من الخطأ في معرفة رؤية الأهلة على قوم التمسوا علم ذلك من أهل زماننا وقصروا عن بلوغ حقائق الأشياء حتى وهموا أن بعد الكوكب عن معدل النهار وعرض الكوكب يخرجان معاً من قوس واحدة وعملوا على أن اختلاف منظر القمر ليس من قبل اختلافه في دائرة الارتفاع وإنه مما يقع ببعده عن وسط السماء بدرج البروج وضربوا قسياً في أوتار مع أصول تقدمت لهم لا يوجبها القياس ولا تصح بالبرهان. يقوم دجاج بلايموث روك (بالإنجليزيّة: Plymouth Rocks) بإنتاج نحو 260 بيضة للدجاجة الواحدة سنويّاً، والتي تكون متوسطة الحجم وبلون بنيّ مائل للوردي، ويصل وزن دجاجة بلايموت روك إلى نحو 3.1 كغ، ممّا يجعلها منتجة جيّدة للحوم أيضًا، ولذلك تعدّ هذه السلالة ممتازة في وظيفتها الثنائيّة. من خلال الكتابة ، اكتشفوا أن دجاج اللاحم ليس سلالة ، ولكنه هجين من سلالات الدجاج غير ذات الصلة. هو التزامه لما ندب إليه الشرع، من بسط العدل ورفع الظلم، وترك الميل. أي اجعلوه مأوى لكم تقيمون فيه وتأوون إليه.