اسم حيوان بحرف ت بحرف العين من موقع قبيلة حيث يعد الثامن عشر في الترتيب للحروف العربية وهو ينطق بالكسر ومن الجدير بالذكر أن ليس له مقابل في اللغة الإنجليزية، ويوجد من الحيوانات الكثير التي تتضمن حرف العين، لذا نخوض في التعرف على مختلف ما يدور حولهم. ويصحّ أيضا " لِمَ الإنسان إنسان " إذا عُني به لِمَ الإنسان حيوان مشّاء ذو رجلين و لِمَ الإنسان ماهيّته هذه الماهيّة. وزاد في الممدود: الهيْماء: مُوَيْهة لبني أسد والعُرَيْجاء: أن ترد الإبل يومًا نصفَ النهار ويومًا غُدوة والغُبَيْلاء: هَضْبة وحجيلاء: موضع والجليحاء: شِعار كان لغنىّ والرجيلاء: أن تلد الغنم بعضها بعد بعض والرجيلاء: أيضا موضع والسُّهَّيْمي: شجر ينبت بنجد والسويداء: الاست والسوداء: حبة الشُّونوز والسويداء: وسط القلب والمُلَيْسَاء: نصف النهار والمليساء: أيضا شَهْر بين الصَّفَرِية والشتاء والمُطَيطاء: التبختر. كما هو شائع الاستخدام في السباقات وهذا النوع من السباقات يقوم بتحقيق الأموال لصاحب الحصان، كما أن الحصان من الحيوانات بحرف الهاء الثديية القوية التي يكون على جسمها شعر كثير وناعم ويغطيه بالكامل، علاوة على ذلك يوجد من الحصان أنواع متعددة جدا. قال أبو سعيد: هو القُفاعُ لأنه يَقْفَعُها. وجَمَلٌ عَقْدٌ مُمِرّ الخُلقِ، قال النابغة: الديوان.

قال زائدة سَمْعْتُ به وليس من لُغَتَي، وأعرفُ القَعْقَعانَ من التَّمْر. يعيش الميمون في مجموعات من أبناء فصيلته، وهو من أنواع القرود المفترسة. كما تم تصنيفه بكونه أحد أنواع الثديات ويتميز بحجمه الضخم للغاية. نوع من أنواع الظباء كبيرة الحجم. للتبعيض لا للتبيين. وقرأ أبان عن عاصم من اسورة من غير ألف وبزيادةهاء وهو جمع سوار. وحكى النقاش أن اسمها في التوراة طَيْبة ، وقرأ الحسن وعمرو بن عبيد وعاصم بن أبي النجود وأبو جعفر الرؤاسي "الم. ألله" بقطع ألف الوصل ، على تقدير الوقف على "الم" كما يقدرون الوقف على أسماء الأعداد في نحو واحد ، إثنان ، ثلاثة ، أربعة ، وهم واصلون. قوله السببية أعم من الإنشاء إلى آخره جوابه أن السبب نوعان: فعل وقول فمتى كان قولًا لم يكن إنشاء. وكذلك روى عنه السكت صاحب الإرشاد والحافظ أبو العلاء كلاهما من طريق العلوي عن النقاش عن الأخفش إلا أن الحافظ أبا العلاء خصه بالمنفصل ولام التعريف و (شيء) وجعله دون سكت حمزة فخالف أبا العز في ذلك مع أنه لم يقرأ بهذا الطريق إلا عليه والله أعلم.

وكان أوحد الناس في القرآن فكانوا يكثرون عليه حتى لا يضبط الأخذ عليهم فيجمعهم في مجلس واحد ويجلس على كرسي ويتلو القرآن من أوله إلى آخره وهم يسعون ويضبطون عنه حتى المقاطع والمبادئ، وقال ابن معين: ما رأيت بعيني هاتين أصدق من لهجة الكسائي. وفي أرْضِ فُلانِ من القاعد كذا وكذا أصلاً، ذهبوا إلى الجِنْسِ والقاعِدُ من النَّخْلِ: الذي تناله اليد. الحيوانات التي تعيش في المناطق دون القطبية قد تغير ألوانها من البني أو الرمادي الصيفي إلى اللون الشتوي الأبيض، فهذه الأنواع قد طورت لنفسها (التلون الدفاعي)، ولكي تصبح أقل ظهورا في الثلوج فهي تفقد ألوان (التخفي الصيفية) ويصبح لونها أبيض في أشهر الشتاء، وفي المناطق القطبية تظل بعض الحيوان بحرف نات بيضاء اللون على مر السنة، مثل الدب القطبي الأبيض وبومة الثلوج والحوت الدلفين الضخم. والقُعْدُدُ أقرب القرابة إلى الحي، يقال: هذا أقْعد من ذاك في النَّسبِ أي أسرعِ انتهاءً وأقرب أباً ووَرِثْتُ فلاناً بالقُعُود: أي لم يُوجَدْ في أهل بيته أقْعَدُ نسباً مني إلى أجداده. والقَعْيدَةُ: ما أتاك من خلفك من ظَبْيٍ أو طائرٍ. وجارية عاتِقٌ شابَّة أوَّلَ ما أدْرَكَتْ. ولا يقال عاتق إلا أنْ يَنْوِي فِعلَ القابل فيقال: عاتِقٌ غداً.

والإقتعادُ مصدر اقتعد من قولك: ما اقْتَعَدَ فلانا عن السَّخاء إلا لُوْمُ أَصْلِه. قال ابن زيد ومات سنة 256. في بيت مامين وحمل إلى الرملة فدفن بها لثمانية أيام مضت من المحرم. تل الزبيبية: منسوب إلى امرأة منسوبة إلى الزبيب يبس العنب. وقيل: ترج واد إلى جنب تبالة على طريق اليمن وهناك أصيب بشر بن أبي خازم الشاعر في بعض غزواته فرماه. ومحمد بن كامل البابسيري روى عنه الحسن بن علي بن محمود بن شيرويه القاضي الشيرازي. واختلفوا في صلة ميم الجمع بواو وإسكانها وإذا وقعت قبل محرك نحو (أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم)، (ومما رزقناهم ينفقون)، (عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون)، (على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب) فضم الميم من جميع ذلك، ووصلها بواو في اللفظ وصلا ابن كثير وأبو جعفر واختلف عن قالون فقطع له بالإسكان صاحب الكافي وهو الذي في العنوان وكذا قطع في الهداية من طريق أبي نشيط وهو الاختيار له في التبصرة ولم يذكر في الإرشاد غيره وبه قرأ الداني على أبي الحسن من طريق أبي نشيط وعلى أبي الفح عن قراءته على عبد الله بن الحسين من طريق الحلواني وصاحب التجريد عن ابن نفيس من طريق أبي نشيط وعليه وعلى الفارسي والمالكي من طريق الحلواني وقرأ الهذلي أيضا من طريق أبي نشيط، وبالصلة قطع صاحب الهداية للحلواني وبه قرأ الداني على أبي الفتح من الطريقين عن قراءته على عبد الباقي ابن الحسن وعن قراءته على عبد الله بن الحسين وطريق الجمال عن الحلواني وبه قرأ الهذلي وأطلق الوجهين عن قالون ابن بليمة صاحب التلخيص من الطريقين ونص على الخلاف صاحب التيسير من طريق أبي نشيط وأطلق التخيير له في الشاطبية وكذا جمهور الأئمة العراقيين من الطريقين وانفرد الهذلي عن الهاشمي عن ابن جماز بعدم الصلة مطلقاً كيف وقعت إلا أنه مقيد بما لم يكن قبل همز قطع كما سيأتي في باب النقل ووافق ورش على الصلة إذ وقع بعد ميم الجمع همزة قطع نحو (عليهم أأنذرتهم أم)، (وأنهم إليه) والباقون بإسكان الميم في جميع القرآن وأجمعوا على إسكانها وقفا.