عنزة : حيوان مستأنس أحد أنواع جنس الوعل من فصيلة الثدييات ، ويطلق عليه في بعض البلدان (الماعز)، ويعتبر من مصادر الثروة الحيوانية حيث يتم الاعتماد على لحمه وحليبه كمصدر للتغذية ، كما يدخل وبر الحيوان في العديد من الصناعات ، وبتسم بالقوة والرشاقة والخفة والسرعة ، ويستطيع تحمل تقلبات الطقس وتغييرات درجة الحرارة والتكيف مع البيئة القاسية لذلك هو يسكن أعلى الجبال والصحاري والسهول والواحات. فإنّ لفظة الشيء تقوم في بادئ الرأي مقام جنس يعمّ الموجودات كلّها ممّا اتّفق في هذه الأشياء التي أُخذت أجوبة عن المحسوس المسؤول عنه " أيّ شيء هو " وممّا يليق أن يجاب به في جواب " ما هو هذا الشخص المرئيّ ". يتيم : تستخدم مع الشخص الذي لا يمتلك أب ولا أم. أو أن يقال فيه " إنّه موجود ولا يوجد " أو " إنّه موجود ولا يوجد هو بوجه مّا غير ذاته بل موجود يوجد ذاته بعينها " أو " يوجد هو الموجود بعينه ". والمجاز العقلي: ويسمى: مجازاً حكيماً، ومجازاً في الإثبات، وإسناداً مجازياً، وهو إسناد الفعل أو معناه إلى ملابس له غير ما هو له، أي غير الملابس الذي ذلك الفعل أو معناه له، يعني غير الفاعل فيما بني للفاعل، وغير المفعول فيما بني للمفعول، بتأول متعلق بإسناده.

وحاصله أن تنصب قرينة صارفة للإسناد عن أن يكون إلى ما هو له، كقولنا: في عيشة راضية، فيما بني للفاعل وأسند إلى المفعول به، إذ العيشة مرضية، وسيل مفعم، في عكسه، اسم مفعول من: أفعمت الإناء: ملأته، وأسند إلى الفاعل. هو السجع الذي لا يكون في إحدى القرينتين، أو أكثر، مثل ما يقابله من الأخرى، وهو ضد الترصيع، مختلفين في الوزن والتقفية، نحو: سرر مرفوعة، وأكواب موضوعة، أو في الوزن فقط، نحو: "والمرسلات عرفاً، فالعاصفات عصفا"، أو في التقفية فقط، كقولنا: حصل الناطق والصامت، وهلك الحاسد والشامت، أو لا يكون لكل كلمة من إحدى القرينتين مقابل من الآخر، نحو: "إنا أعطيناك الكوثر، فصل لربك وانحر". نسرد اليوم أسماء حيوان بحرف ج بحرف الظاء والمعلومات الهامة لكل اسم، حيث أنه من الحروف المميزة والتي يختلف نطقها من شخص لآخر ويُصنف بكونه أحد الحروف اللثوية في اللغة العربية الهجائية، ومن خلال موضوع اليوم يمكننا طرح كل هذا بشكل مُفصل أكثر وللتعرّف على ذلك يمكنكم متابعتنا حتى السطور الأخيرة. والاشتراك بين الشيئين، إن كان بالنوع يسمى: مماثلة، كاشتراك زيد وعمرو في الإنسانية، وإن كان بالجنس، يسمى: مجانسة، كاشتراك إنسان وفرس في الحيوانية، وإن كان بالعرض، إن كان في الكم يسمى: مادة، كاشتراك ذراع من خشب وذراع من ثوب، في الطول، وإن كان في الكيف، يسمى: مشابهة، كاشتراك الإنسان والحجر في السواد، وإن كان بالمضاف، يسمى: مناسبة، كاشتراك زيد وعمرو في بنوة بكر، وإن كان بالشكل، يسمى: مشاكلة، كاشتراك الأرض والهواء في الكرية، وإن كان بالوضع المخصوص، يسمى: موازنة، وهو ألا يختلف البعد بينهما، كسطح كل فلك، وإن كان بالأطراف، يسمى: مطابقة، كاشتراك الإجانتين في الأطراف.

وإن شئت أن تعرف الطالع من قبل ما دار من الفلك من وقت طلوع الكوكب فزد ما دار من الفلك من وقت طلوع الكوكب على أزمان المطالع التي بإزاء الجزء الذي يطلع معه الكوكب فزد ما دار في الإقليم فما بلغ فاعرف به الطالع ووسط السماء على الرسم المتقدم. وإرادته: عبارة عن تجليه لإيجاد المعدوم، فالمشيئة أعم من وجه من الإرادة، ومن تتبع مواضع استعمالات المشيئة والإرادة في القرآن يعلم ذلك، وإن كان بحسب اللغة يستعمل كل منهما مقام الآخر. عبارة عن تجلي الذات والعناية السابقة لإيجاد المعدوم أو إعدام الموجود. ما يتلفظ به الإنسان أو من في حكمه، مهملاً كان أو مستعملاً. ما يقع به الإفصاح الإلهي لأذان العارفين عند خطابه تعالى لهم. قال الشيخ محي الدين العربي، قدس سره، في الفتح المكي: من انقطع إلى الله عن نظر واستبصار، وتجرد عن إرادته، إذا علم أنه ما يقع في الوجود إلا ما يريده الله تعالى لا يريده غيره، فيمحو إرادته في إرادته، فلا يريد إلا ما يريده الحق. حضور القلب مع الحق في الاستفاضة من أسمائه تعالى. حير اسم حيوان بحرف ق الكثير من مُحبي وعشاق لعبة الألغاز، لا سيما وأنهم يفكرون كثيرًا في هذا الحيوان ومن المؤسف أنه قد يتم الوصول إلى حل واحد فقط بالنهاية، وفي ألعاب الألغاز يتم طرح اللغز بأكثر من صيغة وأيضًا بمواصفات مختلفة، لذلك يحتاج اللاعبين لمعرفة الحلول كاملة، وعبر مقال اليوم نوافيكم بأسماء تلك الحيوانات وأيضًا أشياء أخرى تبدأ بنفس الحرف.

ما وضع لمعنى كثير بوضع كثير، كالعين، لاشتراكه بين المعاني، ومعنى الكثرة ما يقابل القلة، فيدخل فيه المشترك بين المعنيين فقط، كالقرء، والشفق، فيكون مشتركاً بالنسبة إلى الجميع، ومجملاً بالنسبة إلى كل واحد. بكسر الميم، موضع ستر القطب عن الأفراد الواصلين، فإنهم خارجون عن دائرة تصرفه، فإنه في الأصل واحد منهم متحقق بما تحققوا به في البساط، غير أنه اختير من بينهم للتصرف والتدبير. كل ما أزيل به الحدث، أو استعمل في البدن على وجه التقرب. هو ما خفي المراد منه بحيث لا يدرك بنفس اللفظ إلا ببيان من المجمل، سماء كان ذلك لتزاحم المعاني المتساوية الإقدام، كالمشترك، أو لغرابة اللفظ كالهلوع، أو لانتقاله من معناه الظاهر إلى ما هو غير معلوم، فترجع إلى الاستفسار ثم الطلب ثم التأمل، كالصلاة والزكاة والربا، فإن الصلاة في اللغة: الدعاء، وذلك غير مراد، وقد بينها النبي، ﷺ، بالفعل، فتطلب المعنى الذي جعلت الصلاة لأجله صلاة، أهو التواضع والخشوع? هي التي يحكم فيها بضرورة ثبوت المحمول للموضوع أو سلبه عنه، بشرط أن يكون ذات الموضوع متصفاً بوصف الموضوع، أي يكون لوصف الموضوع دخل في تحقيق الضرورة، مثال الموجبة: قولنا: كل كاتب متحرك الأصابع بالضرورة ما دام كاتباً، فإن تحرك الأصابع ليس بضروري الثبوت لذات الكاتب، بل ضرورة ثبوته إنما هي بشرط اتصافها بوصف الكاتب، ومثال السالبة: قولنا: بالضرورة لا شيء من الكاتب بساكن الأصابع ما دام كاتباً، فإن سلب ساكن الأصابع عن ذات الكاتب ليس بضروري إلا بشرط اتصافها بالكتابة.